في هذا العصر الجديد، حيث تتسارع وتيرة التغيرات وتتشابك التحديات، تبرز الحاجة الماسة إلى نوع جديد من القيادة - قيادة تعتمد على الذكاء والمرونة. دورة "القيادة الذكية: مهارات وتكتيكات لقائد العصر الجديد" مصممة خصيصًا لتلبية هذه الحاجة، للذين يسعون لتحسين مهاراتهم وتوسيع أفقهم. تركز هذه الدورة على تطوير القدرات الاستراتيجية والعاطفية، وتعزيز الابتكار والإبداع، وتقوية القدرة على التواصل وبناء العلاقات داخل المنظمات المختلفة . ستوفر الدورة أيضًا فهمًا عميقًا لكيفية التكيف مع البيئات المتغيرة والتحديات الجديدة، مع التركيز على تطوير مهارات التفكير النقدي والتحليلي، وتحسين القدرة على اتخاذ القرارات الصعبة. من خلال مزج المحتوى النظري مع التطبيقات العملية والتفاعلية، ستكون هذه الدورة بمثابة رحلة تعلمية شاملة تمكن المشاركين من تطوير وتعزيز مهاراتهم لقيادة فرقهم ومنظماتهم نحو مستقبل مزدهر وناجح.
تعزيز القدرة على تحليل السياقات وصياغة استراتيجيات فعالة. - تعلم كيفية فهم وإدارة العواطف الخاصة وعواطف الآخرين لتعزيز التواصل والعلاقات الإيجابية. - تطوير القدرة على التواصل بوضوح وإقناع، وبناء علاقات قوية. - تعزيز الابتكار و التفكير خارج الصندوق وتطوير حلول مبتكرة للتحديات المعقدة. - تحسين القدرة على تقييم المواقف بشكل نقدي واتخاذ قرارات مستنيرة. - تطوير القدرة على التكيف مع التغييرات والتحديات الجديدة بمرونة وفعالية. - تعلم كيفية قيادة المبادرات التغييرية والتعامل مع الأزمات بكفاءة وحكمة. - توجيه المشاركين ليصبحوا قادة يحفزون فرقهم ويقودون منظماتهم نحو النجاح والتميز. - تحسين مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات لمواجهة التحديات المعقدة بكفاءة وفعالية
منهجية التدريب في دورة "القيادة الذكية: مهارات وتكتيكات لقائد العصر الجديد" تتميز بنهج شامل وتفاعلي يجمع بين العناصر النظرية والتطبيقية. تبدأ الدورة بتقديم مفاهيم ونظريات أساسية حول القيادة الذكية والابتكار الإداري، ثم تتجه نحو تطبيق هذه المفاهيم من خلال دراسات حالة واقعية ومحاكاة للتحديات التي قد يواجهها القادة في بيئات عملهم. يتم تشجيع المشاركين على المشاركة النشطة من خلال ورش العمل، المناقشات الجماعية، وجلسات التفكير الجماعي، مما يسمح لهم بتبادل الأفكار والخبرات وتطوير مهاراتهم بشكل تعاوني. الدورة مصممة أيضًا لتكون مرنة وتتكيف مع احتياجات وخلفيات المشاركين المختلفة، مع التركيز على توفير رؤى وأدوات عملية يمكن تطبيقها فورًا في بيئات العمل الحقيقية. هذه المنهجية تهدف إلى تحقيق التوازن بين النظرية والتطبيق، مما يضمن تجربة تعليمية غنية وفعالة.